الخميس، ١٧ يونيو ٢٠١٠

مدام لوسى و مدام فيفي هيتناكوا مرة على نفسهم

فى الحديقة حيث تجلس مدام فيفي ذى الشعر الأصفر و مدام لوسى ذى الشعر الأسود مع أطفالهم الصغار ، بينما بناتهم المراهقات تغازلن العساكر ، تبدو السيدة جانيت العجوزة جالسه مكتأبه و منزعجه من شغب الأطفال .
و فجأة تسمع صوت شاب يتحدث فى الهاتف العمومى و يقول :
" هل هذا بيت (أنابلى) للعاهرات ؟ لو سمحت عاوز موزتين جامدين لعنوان 69 شارع الملك ، أحنا على فكرة أربع شباب فى سكن للطلاب ، و إتأكدى انهم يكونوا فعلاً شراميط ! "
ثم قال صديقه :
" و يكون بزازهم كبيرة كمان " .

فأخذت السيدة جانيت العصا التى ترتكز عليها و قامت لتضرب بها هذان الشبان بينما كانت مدام فيفي تخبر البنات بأن يأخذوا الأطفال المنزل ليغسلوهم من الطين اللى كانوا بيلعبوا بيه ، نظرت مدام لوسى الى السيدة جانيت مندهشه و هى تتسأل : " ما الذى تفعله السيدة جانيت ؟ " .


و بينما ذهبت البنات و معهم الأطفال و بعد ان روت السيدة جانيت ما سمعته من هؤلاء الشباب للوسى و فيفي
تسألت مدام فيفي فى استغراب : " أتقولين انهم اتصلوا ليحصلوا على عاهرات؟ شىء مؤسف حقاً ! "
فردت مدام جانيت : " نعم و هذه هى الورقة التى بها رقم الهاتف اللى اتصلوا بيه ... ينبغى لنا أن نوقفهم . "
ثم أعطيت مدام جانيت الورقة لمدام لوسى ، فقامت لوسى بالأتصال بالنمرة و قالت :
" الو دى (أنابلى) ؟ معلش انا كنت عاوزه إلغى الطلب بتاع 69 شارع الملك ... دا كان هزار مش جد " .... ثم أغلقت لوسى التلفون.
ثم قالت مدام جانيت : " كده خطيتهم فشلت ، بس برضه لازم نكلم الشباب دول و نوبخهم " ..... فقالت لوسى فى نفسها "شكلك هتتعبينا معاكى".
فى شارع الملك و عند عمارة رقم 69 توقفوا و لكن عند مدخل السلم أعتذرت السيدة جانيت على عدم قدرتها على الطلوع السلم بسبب التهاب المفاصل لديها ... فخافت مدام فيفي و قالت فى سرها : " طيب و أنا المفروض أقولهم ايه دلوقتى؟ ولا هوبخهم اذاى؟ "
و قالت مدام لوسى لجانيت : " لا تقلقى سوف نقوم بالازم "
لوسى خبطت على الباب ، ففتح لها شاب فقالت له : " هو انت اللى أتصلت ب
ـ (أنابلى) ؟ " .... و قالت فى نفسها : " واد لذيذ لذاذه "
فرد الشاب : " يا بتاع الكلب "


ترك الشاب الباب و دخل الشقة ينادى اصدقائه : " الشراميط وصلوا يا رجاله ، يالا تعالوا كلوه "
لوسى : " ايه؟؟ "
فيفي : " انت بتقول ليه علينا شراميط ؟ "
رجع الشاب و مسك بزاز لوسى و قالها : " تعالى يا أم بزاز لبن "
بينما أتى شاب اخر و مسك كس فيفي
لوسى : " اه ... ايه ده بتعمل ايه ؟ "
فيفي : " انت بتعملوا ايه ؟ "
لوسى تقول لفيفي : " شكلهم فكرنا اننا الـ .... "
فيفي تقول للوسى : " مممممممم الفكرة حلوه مش كده ؟ تعالى نجرب "
مسك أحدهم مدام لوسى و عرى بزازها و أعد يحلب من حلمتها الحمره اللذيذة و فى نفس الوقت كان عمال يبعبص فى طيظها من ورا بصباعه طويلة بصباعه التخين و عمال يطلع و يدخل يطلع و يدخل و لوسى هايجه موت و مش قادره و بتقوله : " اااه ... يخرب بيتك بتعمل ايه يا ابنى ؟ "
ثم جاء احدهم و عرى فيفي و كأنه بيغتصبها ، قطع هدومها و أعد يمسك فى صدرها العارى و بزازها اللبن و هى بتقوله : " و انت بقى بتعمل ايه مع النسوان الشرشر ؟ " فرد عليها : " بنيكهم جامد اوى "


دلوقتى كل الشباب أتلموا عليهم و خلعهوم هدمهم خالص ، بقوا ملط
احد الشباب : " أحنا اللى هنبتدى الأول بيهم "
شاب اخر : " أرقح ... أحنا اللى أتصلنا بيهم " ثم ذهب لمدام لوسى و أعد يدلك و يبعبص فى طيزها و بص فى أستغراب لوشها و قال : " وشك مش غريب عليا ، مش انتم اللى كنتم فى الحديقة ؟ " ، فرد الشاب التانى : " ايوه هما اللى كانوا مع الست الكركوبه اللى ضربتنا "
فقالت لوسى : " شكلك لخبطت ما بنا و ما بين ناس تانية ، ركز بقى معانا " و ردت فيفي : " أكيد مش أحنا ، مش باين علينا اننا شراميط ؟ " فقال الشاب مبتسماً : " شراميط !!! طيب هاتوا اللى عندكم بقى هههههه " و كله خرج الواقى الذكرى بتاعه و توعدوا بالثأر هههههه قصدى بالنيك الحاااااااار .
أخذ شابان مدام لوسى و مدام فيفي و جعلهم ينحنيان للأمام مظهرين أطيازهم للشبان الأخرين الذين أستعدوا للأنقضاض عليهم فى طيزهم المربربه بأزبرهم الطويلة التخينة المولعة ذى ما الأسود ما بتنقض على اللبوات .... و فيفي لما شافت شكلهم و هم عراى و متحمسين و زبورهم منتصبه و جيين عليها ذى القطر السريع راحت قالت بصوت مسهوك : " من غير رحمة يا وحوش "
طخ طيخ طوخ .... الزبور دخلت و لوسى و فيفي بيتناكوا دلوقتى ... الشباب جعانه اوى اوى و مش رحمينهم بيطلعوا و بيدخلوا بسرعة و بعمق ، و لوسى و فيفي : " اه اه اااااااااه براحه يا شباب اه اه ممممممممم "


النيك الحار أشتغل و كل الشباب عاريان ملط دلوقتى ... شابان من ورا و شابان من قدام ، وسط تأويهات لوسى و فيفى اااااااه مممم ااوووف
و الشباب بقى مبسوطه أوى
أحدهم : "يا منيوكة ....... اه"
أحدهم : "طيظك حلوه يا جااااااااااامدة"
الزبور داخله و خارجه فى كس و بق لوسى و كس و بق فيفى مطلعه صوت لذيذ ، الزبور سخنة اوى و جعانة مووووووووووت
أحدهم : "طب و الفتحة يا جميييييييييل؟ ، كفاية كس بقى عاوزيين الخرم اللى فوقيه ههههههه"
مدام فيفى : "و ماله خد راحتك يا حبيبى"
مدام لوسى و هى سايحه من النيك : "اااه و انا كمان عاوزه اتناك من خرم طيزى"
الشباب : هههههههههههههههههههه
أحدهم : "طب أركعوا بقى على أديكم و ركبكم"


ركعت مدام لوسى و مدام فيفى على الأرض مستعديين لدخول الزبوب المولعة اللذيذة فى فتحت أطياظهم ، و بالفعل تم الدخول بنجاح هههههه
أصوات الإهات و الصيحات تتعالى : ااااااااه اوووووووف مممممم ااااه ااه ااااااااااه
مدام فيفى : "اااااه يخرب بيوتكم ، دا أنتوا فظاع اوووووى ااااااه"
مدام لوسى : "اااااااه شباب جاااااااااااااااااااااااااامد طحن ممممم"
و الشباب بتحط و بدخل أيدها فى أكساسهم ، و النشوة مليه لوسى و فيفى على الأخر ، و قالبوهم الشباب بالعكس بحيث ان الشباب من تحت و لوسى و فيفى من فوق ، و بعد ما شقلبوهم و نططوهم على زبورهم بقوة صاروخية ، راح الواد اللى تحت فيفى قالبها على بطنها فى الأرض و قالها : "أستنى يا مربربه أنا هحشيكى دلوقتى لأخر حته فى طيظك ااااااااه مممم يا متناكة "
فردت مدام فيفى : "اااااه مش معنا أنا ؟"
اللى بينكها : "علشان أنتى شرموطة يا أم بزاز لبن"


و حان الأن وقت قذف اللبن الساخن من زبور الشباب بعد أن تم وضعهم فى الفرن الجميل اللى فى أطياز لوسى و فيفى ، و بالفعل تم القذف من الشباب على وشهم و بزازهم الناعمة و هم عراى ملط ، و غرقوا لبن فى لبن.
مدام فيفى : "ااااااه لبنكم لذييييييييييييذ و سخن"
مدام لوسى : "أتبسطوا يا شباب ؟"

و بعد حفلة السكس الممتعة دى ، خرجت مدام لوسى و مدام فيفى خارج شقة الشباب بعد القبولات الحارة ، و قابلوا السيدة جانيت العجوزة و هى نائمة على السلم .
مدام لوسى : "مدام جانيت .... مدام جانيت"
مدام جانيت قامت من النوم : "أيه ؟ أيه ؟ فى أيه ؟"
مدام لوسى : "شكلك روحتى فى سابع نومة يا مدام جانيت"
مدام جانيت : "اه أنتوا جيتوا من عند الشباب !"
ثم قامت مدام جانيت مع لوسى و فيفى و بدأوا رحلة العودة لمنزلهم
مدام فيفى و هى ماشية : "كانت مسألة أقناعهم صاعبة أوى ......."
مدام جانيت : "اه طبعاً أصل لازم يكون فى حد جامد معاهم علشان يقنعهم"
مدام لوسى : "هما كانوا فعلاً جامدين جداً بس أحنا لينهم"
و أيد لوسى و فيفي على أطيزهم بيحكوا فيها من شدة و قوة الزبور اللى فرمتهم و عصرتهم فى أكسسهم و خروم طيزهم.



كتابتى لهذه القصة أخذت منى مجهود كبير ، علشان كده أنا لازم أعرف أد أيه القصة دى عجبتكم من خلال كتابة تعليقاتكم.

هناك ٣ تعليقات:

Next previous home